ورشات عمل
أنا أؤمن بالتطوير الذاتي المستمر، من اجل تعزيز النمو الداخلي والخارجي للأفراد ولمن حولهم. وبناء على ذلك، أقدم تدريبا للأفراد والمجموعات في مختلف المجالات.

للشركات والمؤسسات
المواضيع المقترحة:
قوة الحوار الداخلي
المرونة العصبية
التأقلم مع الضغوطات
التأقلم مع التغيير
فن التحفيز والإلهام
فن الجذب
خيار السعادة
الهدوء وقت الأزمات
الذكاء العاطفي
التحرير العاطفي
التنمّر الإلكتروني
القيم والأهداف

للمدارس
للطلاب والمعلمين والأهل بمواضيع متعددة:
إدارة صف الحضانة والتمهيدي
إدارة الصف الأساسي
إدارة الصف الثانوي
التعامل مع الشخصية المختلفة
التنمّر
الألعاب الإلكترونية
مرحلة المراهقة
التعليم بوعي
التعامل مع ضغوطات الIB
سنة توجيهي (ثانوية عليا) موفقة
تأثير شخصية المعلم على حياة الطالب
الذكاء العاطفي للمعلم
إدارة المشاعر للمعلم
فن التحفيز والإلهام
التنمّر الإلكتروني
الصحة النفسية للمعلم
التطور النفسي والاجتماعي للطالب
حلقات التربية الواعية للأهل وللمعلمين

للعائلات والمجموعات المتخصصة
المواضيع المقترحة:
الألعاب الإلكترونية
التربية الواعية
حلقات التربية الواعية للأهل وللمعلمين
التربية الواعية في الأزمات
التأقلم مع الضغوطات
فن التحفيز والإلهام
الوعي والإدراك للأولاد والأهل
التربية خلال مرحلة المراهقة
مرحلة المراهقة
التنمّر
تأثير شخصية الأهل على حياة الأولاد
التعلّم عن بعد
التنمّر الإلكتروني
التطور النفسي والاجتماعي للأولاد
النفس السعيدة
التعامل مع القلق والتوتر خلال الأزمات
قوة الكلمة
التعامل مع نوبات الغضب عند الأطفال
معرض الصور


















قُدمت الخدمات إلى

































رأي الأشخاص
هيلينا الصايغ نموذج للمرأة الأردنية المثقفة المتعلمة دوماً والباحثة الدائمة، الملهمة، القادرة على تجاوز العقبات وتحويل التحديات إلى فرص، تمتلك خبرة طويلة وغنية في مجال عملها، تعمل بشغف كبير، وتبحث دوماً عن الامتياز.
تسعى إلى بث الأمل والفرح في نفوس الجميع ولا سيما الأطفال والمراهقين، لأنها تؤمن بأن نشأة سوية للأطفال تمنحهم القوة والثقة في شبابهم. تكرس خبرتها ومعرفتها من أجل تقديم الدعم لكل من يحتاجه، تصغي بكليتها وتبتعد عن إصدار الأحكام، لأنها تهدف إلى مساعدة الإنسان على رؤية الأشياء من زوايا مختلفة. تدرك أن للعمل في مجال الإرشاد أثراً كبيراً في عافية الطفل والأسرة معاً، الأمر الذي يؤثر إيجابياً على المجتمع برمته في جميع مناحي الحياة.
تؤمن الصايغ أن المدرسة ليست مكاناً للتعليم فحسب، بل هي مجال حي للتفاعل والتلاقي والجدل والحوار والحلم والخيال من أجل تحقيق عافية الطفل وسعادته. كما تعي أن البيئة الآمنة الصحية هي التربة الخصبة التي تستفز إبداع الطفل وقدراته من أجل أن يصمم مستقبله كما يود ويشتهي، وبالتالي يكون فاعلاً ومنتجاً وقادراً على صنع مستقبل مشرق لوطنه ومجتمعه. وأخيراً تؤمن الصايغ أن الأردن سيظل مصدراً للضوء، وأنه وطن معطاء يستحق من الجميع العمل بكامل طاقتهم، وأن مستقبل الأردنيات والأردنيين يبشر بالخير.

هيفاء نجار
Working with Ms Helena Sayegh was a true pleasure for the Amman Baccalaureate School PTA. The webinar conducted by Ms Sayegh on Conscious Parenting During Times of Stress was informative, relevant and fruitful. It received great feedback by all those who attended and was thoroughly enjoyed. It would be an honour to host Ms Sayegh at the ABS again in the near future.

Amman Baccalaureate School
التعريف والترحيب بالسيدة هيلينا الصايغ
الضَّوْءُ أو النُّورُ معنى ….اسمُها
التَّوازنُ بينَ العقلِ والجسدِ والنَّفسِ ….عَمَلُها
التَّأَقْلُمُ مَعَ الضَّغُوطَاتِ والسَّيرُ في طَريقِ السَّعادةِ… هدفُها
التَّربيةُ السَّليمةُ والإسْهامُ في بناءِ مجتمعٍ صحيٍّ …عنوانُها
إدارةُ الوقتِ والتَّعاملُ مَعَ المُسْتجدّاتِ.. لعبتُها
التَّطويرُ الذَّاتيُّ لتعزيزِ النُّموِّ الدَّاخليِّ والخارجيِّ للأفرادِ وَمَنْ حَوْلِهم… إيمانُها
الكلماتُ لا تختزل سيرةَ مدرّبةٍ ماهرةٍ يعتزُّ الأردنِّ باحتضان أمثالها، ولكنّها تضيء على الجزء اليسير مما قدّمته من المهارات الحياتيّة الّتي تمخّضت عن خبرات إنسانيّة مجبولة بالمحبة والعطاء لإفادة الإنسان ومساعدته على الوصول إلى قمة ما تصبو إليه البشريّة، ألّا وهو الحبُّ واحترام الآخر والعيش بسلام.
لك منّا كل الحب والتّقدير

الأخت لوريت الزوايده
اتسمت تجربتنا، في مدرسة الرائد العربي ، مع المدربة والمستشارة الإرشادية هيلينا الصايغ بالنجاح والتميز . فلقد امتازت الورش التدريبية التي قادتها السيدة هيلينا بالمحتوى التدريبي الهادف والتسلس التدريجي المنظم الأمر الذي مكنها من تزويد المعلمين بمهارات وممارسات عملية تُسَهِّل عليهم فهم خصائص المرحلة العمرية للطلبة وكيفية ادارتها وتوظيفها في العملية التعلمية بطريقة مفيدة وممتعة من خلال ربطها بالحياة.
وقد دفعتنا تجربتنا الناجحة مع السيدة هيلينا لعمل ورش تدريبية لطلبة المرحلة الثانوية ، والتي أظهرت قدرة هيلينا الصايغ العالية على التواصل الإيجابي مع الشباب وتزويدهم بأدوات مهاراتية بسيطة لكن فعَّالة للتعامل مع دراستهم بشكل خاص والحياة بشكل عام بتحدياتها وظروفها المتقلبة من خلال التنظيم والتأمل والتقبل وتحمُّل المسؤولية الاجتماعية .
ولم يكن هذا ليتحقق لولا قدرة السيدة هيلينا على فهم وتحليل الشخصيات بمختلف الفئات العمرية وربطها بمفاهيم وخبرات ومواقف واقعية بشكل منطقي مدروس من خلال طرحها الجذاب لمواضيع مختلفة تلامس حاجاتهم مثل ؛ إدارة التوتر والغضب، الخوف والقلق، النجاح والفشل وآلية التعامل معها بإيجابية ليكونوا عناصر مجتمعية منتجة .
